عبد الله العروي..تحميل كتاب "مجمل تاريخ المغرب" (الجزء الأول)
من طرف Editor |  نشر في : 12:54 م
0
يعتبر "مجمل تاريخ المغرب"، وهو في جزأين، للفكر والفيلسوف المغربي عبد الله العروي من المراجع الرئيسية في باب مصنفات المؤرخين المعاصرين لتاريخ المغرب.
هذا كتاب شيق يروي فيه المؤرخ تاريخ البلاد منذ قرون عديدة بعين الفيلسوف المفكر الحذق النبيه ذي الكفاءة العالية في التحليل والاستنتاج.
نبذة عن عبد الله العروي:
عبد الله العروي (1933، أزمور) مؤرخ وروائي مغربي.
تلقى تعليمه في العاصمة المغربية الرباط وتابع تعليمه العالي في فرنسا في جامعة السوربون وفي معهد الدراسات السياسية بالعاصمة الفرنسية باريس.
حصل سنة 1956 على شهادة العلوم السياسية وعلى شهادة الدراسات العليا في التاريخ سنة 1958 ثم على شهادة التبريز في الإسلاميات عام 1963.
وفي سنة 1976 قدم أطروحة بعنوان "الأصول الاجتماعية والثقافية للوطنية المغربية: 1830-1912" وذلك لنيل دكتوراه الدولة من السوربون.
سنة 1991: كلفه الملك الحسن الثاني بالتوجه إلى أوروبا لإقناع قادة اليسار الأوروبي بالكف عن حملتهم الإعلامية والسياسية ضد المغرب، فوافق العروي على هذه المهمة بدافع الوطنية، على حد قوله.
وقد التقى في ستراسبورغ جيل بيرو مؤلف كتاب "صديقنا الملك" الذي انتقد فيه بشدة الحسن الثاني، وقال له "نعم للتنديد بالظلم والأخطاء والجرائم لكن لا للشتائم الموجهة إلى الملك التي تجرح دون فائدة شعور أغلبية المغاربة".
هذا كتاب شيق يروي فيه المؤرخ تاريخ البلاد منذ قرون عديدة بعين الفيلسوف المفكر الحذق النبيه ذي الكفاءة العالية في التحليل والاستنتاج.
ويمكنكم تحميل هذا الكتاب عبر مركز الخليج برابط مباشر:
نبذة عن عبد الله العروي:
عبد الله العروي (1933، أزمور) مؤرخ وروائي مغربي.
تلقى تعليمه في العاصمة المغربية الرباط وتابع تعليمه العالي في فرنسا في جامعة السوربون وفي معهد الدراسات السياسية بالعاصمة الفرنسية باريس.
حصل سنة 1956 على شهادة العلوم السياسية وعلى شهادة الدراسات العليا في التاريخ سنة 1958 ثم على شهادة التبريز في الإسلاميات عام 1963.
وفي سنة 1976 قدم أطروحة بعنوان "الأصول الاجتماعية والثقافية للوطنية المغربية: 1830-1912" وذلك لنيل دكتوراه الدولة من السوربون.
سنة 1991: كلفه الملك الحسن الثاني بالتوجه إلى أوروبا لإقناع قادة اليسار الأوروبي بالكف عن حملتهم الإعلامية والسياسية ضد المغرب، فوافق العروي على هذه المهمة بدافع الوطنية، على حد قوله.
وقد التقى في ستراسبورغ جيل بيرو مؤلف كتاب "صديقنا الملك" الذي انتقد فيه بشدة الحسن الثاني، وقال له "نعم للتنديد بالظلم والأخطاء والجرائم لكن لا للشتائم الموجهة إلى الملك التي تجرح دون فائدة شعور أغلبية المغاربة".
نبذة عن الكاتب
اكتب وصف المشرف هنا ..
اشتراك
الحصول على كل المشاركات لدينا مباشرة في صندوق البريد الإلكتروني
شارك الموضوع
مواضيع ذات صلة
0 التعليقات: